كيف يمكننا التعرف عليك تمامًا من الداخل والخارج.

يشتمل اختبار الحمض النووي الذي تجريه جينيل على الجينوم البشري بأكمله (والذي يظهر في جميع أجزاء حمضك النووي). كما ساهمت الاستجابةً لأحدث الأبحاث العلمية في تمكيننا من مواصلة تحديث تقييمات المخاطر الرائدة في الصناعة؛ مما أدى بدوره إلى منحك قيمة مدى الحياة دون الحاجة إلى إعادة اختبارك أو عدم مواكبة خطط عملك.

"نعم، نحن نمتثل للائحة العامة لحماية البيانات في أوروبا ولا نخالفها، والتي تمثل المعيار الأكثر صرامة لخصوصية البيانات وأمانها، وهذا يدل على أنك المتحكم المطلق في بياناتك وموافقتك. كما يمكنك طلب إزالة بياناتك في أي وقت، ولا يجوز لنا أبدًا بيعها أو مشاركتها مع الغير، حيث تُشفر جميع البيانات وتخزن على خوادم آمنة.

عمومًا، نعم. يمكنك تقديم عينتك في ظل ظروف صحية مختلفة، على سبيل المثال، أثناء إصابتك بنزلات البرد أو الأنفلونزا، وتناول الأدوية الشائعة، بما في ذلك الأدوية الخاصة بالارتجاع الحمضي أو حرقة المعدة. أما إذا كنت تخضع لعلاج طبي من شأنه أن يقلل من عدد خلايا الدم البيضاء في جسمك مثل العلاج الكيميائي فيُعد من الأفضل الانتظار أسبوعين على الأقل بعد تناولك آخر جرعة علاج أو حتى يرجع عدد خلايا الدم البيضاء إلى طبيعته.

نعم، فلن تؤثر هذه الأوضاع على نتائج حمضك النووي.

لا يجب عليك؛ فبيانات حمضك النووي هي ملكك وحدك والأمر يرجع لك إذا كنت ترغب في مشاركتها أو الحفاظ على خصوصيتها حسب رغبتك.